تأثر الشيخ الحويني بعدد من العلماء البارزين وتلقى العلم على أيدي مشايخ عدة منهم الشيخ ناصر الدين الألباني الذي يعتبره قدوته العلمية كما تعلم من الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ المطيعي في بيت طلبة ماليزيا والشيخ سيد صادق وشيوخ الأعمدة في الجامع الأزهر
يُنسب الحويني إلى تيار من السلفيين يُعرف بـ"السلفية العلمية"، وهي مدرسة تركز على تدريس ونشر علوم الحديث والتفسير والفقه.
وقال أحد الناشطين على فيسبوك: "رأيت رجلاً سقط من طبقة محدثي القرون الأولى ... كان الحويني أجلّ رجل في هذه الطبقة يتكلم عن سياسة العلم وحب العلم وحرمة العلم والعلماء".
أخبار رئيسية حريق في مطعم كنتاكي بعابدين.. مصدر أمني يكشف السبب
أخبار رئيسية عين علي العدو.. هل يحفّز نجاح “ويز” العرب على دخول السباق؟
أما كُنيته "أبو إسحاق"، فتعود إلى أبي إسحاق الشاطبي، أحد أشهر العلماء الأندلسيين، الذي تعلّق حجازي بكتاباته.
لم يدعم الرئيس السابق محمد مرسي في البداية لكنه أيده لاحقاً بعد أن أخذ تعهدات منه بتطبيق الشريعة
اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.
شرح وتحقيق المغني عن الحفظ والكتاب بقولهم لم يصح شيء في هذا الباب.
التحق بكلية الألسن في جامعة عين شمس متخصصاً في اللغة الإسبانية لكنه اتجه بشكل أساسي نحو دراسة العلوم الشرعية وتخصص في علم الحديث النبوي
لكن حجازي لم يرغب في مواصلة دراسته في إسبانيا وعاد إلى مصر، وفي عزمه تغيير وجهته ولقبه، ليصبح فيما بعدُ أحد أبرز دعاة ما يُعرف بـ "السلفية العلمية" التي تركّز على تدريس ونشر علوم الحديث والتفسير والفقه، بعيداً عن السياسة و"السلفية السياسية" و"السلفية الجهادية".
توفي الحويني وهو مقيم في قطر منذ سنوات، في حين توفي الآغاخان في البرتغال وكان له ارتباط تاريخي بأسوان.
ترك الشيخ الحويني إرثاً علمياً غزيراً تمثل في العديد من المؤلفات أبرزها
كان والده من أعيان قريته، وسماه حجازي تيمنا بموسم الحج إلى بيت الله الحرام، كما كانت له get more info والدته سندا في طلب العلم.